“صحة دبي” تضم العيادات الخارجية إلى منصة “نابض”
[ad_1]
أفادت هيئة الصحة في دبي أنها قررت ضم العيادات الخارجية إلى منصة تبادل المعلومات الصحية ” نابض”، وأمهلت كافة العيادات في دبي للانضمام للمنصة حتى تاريخ 30 يونيو من العام المقبل.
وأوضحت الهيئة في تعميم وجهته إلى كافة العيادات الخارجية العاملة ضمن نطاق اختصاصهاوصلاحياتها، أنه يجب على جميع العيادات الخارجية الانضمام إلى منصة تبادل المعلومات الصحية ” نابض” خلال مدة زمنية أقصاها 30 يونيو من العام المقبل، كما يشترط لإصدار أو تجديد ترخيص العيادةفي نظام التراخيص الالكتروني “شريان” انضمام العيادة إلى منصة “نابض”، خلال المدة الزمنية المحددة.
وأكدت الهيئة على أنه يجب توفير نظام الملف الصحي الإلكتروني ” EMR” والذي يتوافق على الأقل معالحد الأدنى من المتطلبات للربط مع منصة “نابض”، والمعايير الخاصة بالمنصة .
ولفتت الهيئة إلى أن العيادات الخارجية لها حرية اختيار نظام الملف الصحي الإلكتروني المناسب لهاشريطة مطابقته لمتطلبات منصة ” نابض”، ولكافة المعايير المطلوبة من قبل الهيئة.
وذكرت أنه إذا كانت العيادات الخارجية تعاقدت بالفعل مع مزودي أنظمة الملف الصحي الإلكترونيالمعتمدين لدى الهيئة، فإن المسؤولية تقع على عاتق مزود الخدمة لضمان الربط الفوري بمنصة نابض، كمايتوجب على مزودي أنظمة الملف الصحي الإلكتروني الأخرى اللذين يتم التعامل معهم مباشرة من قبلالعيادة الخارجية العمل على الربط اللازم مع منصة ” نابض”.
وطالبت الهيئة كافة العيادات بالإسراع للانضمام إلى المنصة خلال المدة المحددة، استجابة للأحكامالقانونية الخاصة بهذا الشأن.
وعرفت الهيئة العيادات الخارجية بأنها المنشأة الصحية المقدمة للرعاية الصحية والخدمات الاستشاريةالطبية البسيطة، والإسعافات الأولية، ولا تقوم بتقديم خدمات الطوارئ بحيث يتم تحويل الحالات الطارئةإلى المستشفى، ويجوز أن تضم العيادة أكثر من عيادة واحدة وأكثر من طبيب، شريطة أن يكون الطبيبالأطباء من نفس التخصص.
وحسب الهيئة بقصد بالملف الصحي النظام الذي يستخدم لتوثيق المعلومات والبيانات الصحيةوالشخصية والإدارية الخاصة بكل شخص يتلقي الخدمات الصحية في ملف خاص به، ويتم ذلك بشكلمستدام ومتكامل وآمن، بهدف تحقيق سلامة وجودة الرعاية الصحية وتسهيل استخدام تلك المعلوماتوالبيانات من قبل مقدمي لخدمات الصحية وتنظيم تبادلها وفقاً للتشريعات المعمول بها في الدولة .
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
[ad_2]
Source link